Fascination About التربية الإيجابية للاطفال
Fascination About التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
تشمل هذه الاستراتيجية تقديم ردود فعل إيجابية على السلوكيات الجيدة والتركيز على الجوانب الإيجابية من سلوك الطفل، وليس فقط النقاط السلبية.
إذا كنت ترغب في غرس السلوك الجيد في ابنك ، فأنت بحاجة إلى وضع القواعد منذ سن مبكرة. اذكر بوضوح ما هو مقبول وما هو غير مقبول.
دائمًا ما يلعب الآباء والأمهات دور هام وأساسي في تعليم الأطفال حول التصرف في العديد من المواقف المختلفة في الحياة من أجل تطبيق التربية الإيجابية، فهذا ما يشكل الشخصيات الخاصة بهم في المستقبل، فهم لديهم ذكرياتهم محفورة إلى الأبد، فعندما يكبروا يعتمد الأمر على أحداث الماضي التي تشكلت منها هذه الشخصيات، فمن خلال مجموعات مختلفة من الرسائل من الكبار هي من تظهر للأطفال في المستقبل.
التربية الإيجابية: تعرفي على القواعد والمحاذير لتنشئة سليمة للطفل
تقبل الأطفال لمشاعرهم والتعبير عنها بشكل صحي هو جزء حيوي من التطور العاطفي.
عندما يلجأ الوالدان إلى الصراخ، فإن ذلك قد يخلق شعوراً سلبياً لدى الطفل قد يصل إلى حد العناد أو الاضطراب النفسي في المستقبل، لذا يُفضل توجيه الطفل بأسلوب هادئ يرسخ لديه سلوكيات إيجابية.
فبيئة التربية الإيجابية ينتج عنها تعليم الطفل مهارات الحياة والمهارات الاجتماعية لبناء شخصية سوية وفعالة، تتميز بالاحترام وحل المشكلات والاستقلالية والتعاون ومراعاة شعور الآخرين، وهي مهارات تمنح مناخا جيدا يشعر فيه الطفل بأهميته كفرد فاعل مؤثر ومشارك فيما حوله.
الصبر والتفهم: قال الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين)، يُظهر ذلك أهمية الصبر في التربية.
بعد استعراض قواعد تساعدك على تربية طفلك بإيجابية، عليكِ مراعاة بعض النصائح والمحاذير أثناء تربية طفلك تربية إيجابية تجنبيها ومنها:
وتقول ماري بحسرة إنها تعاني حاليًا من مسألة تربية ابنها وإنها ترغب ببناء علاقة إيجابية مع طفلها وتحاول مناقشته بأخطائه وأفكاره بلا خوف أو تردد، مع الحفاظ على الاحترام في الحديث. أي أنها تحاول نور تطبيق أهم إستراتيجيات التربية الإيجابية.
ونظَّمت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا بهذه المناسبة فعاليات ومبادرات عدة، منها «مسيرة يوم النمر العربي» لرفع الوعي، وتوحيد الجهود في دعم هذا الكائن المهدد بالانقراض بشدة، كما أقامت مباراة ودية مدرسية، إيذاناً بانطلاق دوري كرة قدم يشهد تنافس طلاب المدارس بروح رياضية، وتعزيز الوعي البيئي لديهم.
يقدّرون القيم سواءً العائلية أوالقيم الخاصة بالمدرسة أو التدريب وغيرها من الأماكن
مع تحميلهم مسؤولية العواقب المخالفة، بهذه الطريقة يتم معاقبة أنفسهم وتحمل نور نتائج أفعالهن، بدلا من دور الأم التي تعاقب فقط وينفر منها الأبناء.
كيف يمكننا تعليم أطفالنا الاعتراف بالمشاعر والتحكم فيها؟